الجالية المغربية باليونان
لا زالت الجالية المغربية تبحث عن طريق الإستقرار بما يخص تكوين جمعية تمثل المغرب في مجالات متعددة تليق بالطابع المغربي بما يخص من تقافته وأصالة تاريخه وإبداعات صناعاته المميزة تختلف من مناطق متعددة مغربية لتكون علم المغرب الحبيب .لكن لسوء التفاهم من سنوات عديدة مجهولة السر في ذلك تبقى الجالية المغربية من دون باقي الجاليات على عدم استمرارية جمعية في مستوى تتوفر على أشخاص متطوعين يكونون قدوة لباقي أفراد الجالية المغربية والكل ينتظرمبادرة السفارة في تحريك الجمعية ماديا أو غير ذلك ,لكن للأسف طاقم السفارة المغربية مع مر السنين يتغير ويتغير و استراتجية الجالية المغربية باليونان لازال على ماهو رغم كل محاولة تكوين جمعية تقوم بمشاركة المغاربة في كل المناسبات سواء وطنية أو دينية تقرب كل مغترب مغربي في اليونان ببلده الحبيب .
منذ سنين والمشاكل الشخصية أو خلافات بين الجالية المغربية تؤثر على عدم إستمرارية الجمعيات , فياترى ما السبب؟
هل هو حسد جلبوه معهم حسب بيئة كل شخص أو مستوى كل شخص بتذخلاته أم عدم إندماج أفراد الجالية مع التقافة اليونانية للإستفادة بفلسفة وعيهم وإحترامهم بعضهم البعض رغم كل الخلافات ,أم سنبقى على طابع القيل والقال ذاك فعل وهذا منافق والآخر نصاب أو تاجر وهمي في البشر لكن سنبقى عبرة للجيل التاني في بلد اليونان بالنسبة للمغاربة فرجة بدون إفادة .
مشاكل الشخصية لأفراد الجالية المغربية تؤثر على الجمعيات وعدم تكوينها
أين دينكم وأين وعيكم فقط في المناسبات الدينية كشهر رمضان وغير ذلك كفى فالله بكم رقيب استمرو في تكوين جمعية تليق بالمستوى المغربي واجتنبو المشاكل الشخصية لها طرق عديدة لمعالجتها بعيدا عن ستار العلم المغربي لنمتل بلدنا أحسن تمتيل في كل المناسبات ونكون قدوة وسفراء بلدنا المغرب بعيدا بمشاكلنا في أعين باقي الجاليات .
الله ولي التوفيق للجمعية المغربية باليونان ولصحيفة بلادي التي تقربنا في كل خبر لنجد أنفسنا ونحل مشاكلنا وشكرا